وبذلك أصبح أول فيلم عراقي يحقق ايرادات مليون دولار (مليار و500 مليون دينار عراقي) ولازال يعرض في نجاح في العديد من الدول العربية مثل المغرب وتونس والامارات والسعودية ولبنان والاردن وغيرها من الدول العربية وفي العراق يعرض الفيلم في سينمات اقليم كردستان العراق.
الفيلم وثائقي طويل انتاج عراقي نرويجي مشترك ويجري بحث ولقاءات مع الشخص الذي أخفى صدام حسين من الاميركان.
وبهذا الايراد الكبير يكون الفيلم اول فيلم عراقي في تاريخ السينما يحقق هذا الايراد القابل للزيادة بسبب عروض تجارية عالمية قادمة واستمرار عرضه عربيا وكرديا.