وكيل وزارة الخارجية الاداري والمالي مؤيد صالح في ميزان المسؤلية والتواضع والقيادة الرائعة التي حققت أمرين مهمين الاول تشخيص مكامن الخلل والثاني اصلاحة بصمتً ومهنيه عالية والمسؤلية اليوم تصدي من اجل وضع بصمة النجاح في السيرة الشخصية والمعنوية حيث يحقق التكامل الاداري من خلال طبيعة الادارة لان العلاقة بين الأدارة والقيادة تحقق اهداف تربوية وتقويم وصقل من اجل اعداد مرحلة النجاح بمهارات القيادة والمسؤلية وان ابعاد هذه المسؤلية تلقي على عاتق المسؤل مهمه الاهتمام بالاخرين ودون تمييز ابتداء من فريق عمله في مكتبه الى الاخرين الذين يعمل معهم ويطمئن على احوالهم وسلوكهم وعملهم وتعاملهم مع محيط العمل الوظيفي وهذا التزام وجداني مرتبط بقيمة العمل الذي يقدمه للمصلحة العامة لذلك وجدنا التزام الوكيل مؤيد صالح بتواضع للمسؤلية التي القيت على عاتقه من اجل ان يخلق بيئة واضحة في التفاهم وامتصاص الزخم بطريقة فنية ادارية واهتمامه بجانب الانساني مما جعل تصديه للمسؤلية اكثر استقراراً ومحبتاً بين محيطه الوظيفي لذلك اصبح الزاماً على الموظف ان يعمل بمسؤلية رسمية و اخرى وجدانيه واخلاقية واليوم نحتاج الى الشجاعة لرعاية بعضنا ولكي نقدم خدمة عامة لمصلحة بلدنا لذلك القيادة تحتاج إلى فن في التعامل وتحمل المسوؤلية هنيئاً لوزارة الخارجية باختيارها الوكيل مؤيد صالح وهو يؤدي عمله الوظيفي في فن مؤسساتي متواضع صامت وجداني وانساني واخلاقي.