يشهد حالة من التوتر في مناطق متعددة من العالم في (بحر الصين والبحر الأسود شمال سوريا واليمن وإيران).
إدارة الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته، تحاول ان تمد في عمرها عن طريق إشعال حرب في المنطقة سوف يكون الجميع متضرر منها خصوصاً الدول المطلة على الخليج !
هذه الحرب التي يدفع بإتجاهها طرف خليجي! سوف تعجل بإنهيار آخر فرص السلام والحوار خصوصاً مع إشتداد الأزمات الإقتصادية العالمية وظهور سلالة متطورة من كورونا (كوفيد -٢٠) والتي لن تكون الأخيرة.
الحرب في المفهوم الحديث ماتت، ولا يدعوا لها سوى الخاسرون في وقت يدعون فيه أنهم راغبين في السلام.