اتصل بعائلته الموجودة في الخارج(امريكا ودول اوربا) مستخدما هاتفا مصنوع في ( دولة كافرة!) وبدأ كلامه بالسؤال عن افراد عائلته من باب العلم بالشيء فقط ،لانه لا يحق له ان يعطي توجيهات فهو ليس وصي على عائلته وافرادها ، فكل فرد هو حر في حياته هكذا تقول الطريقة الاوربية الامريكية ، فقالت له (زوجته وحرمه المصون!) خبرا غير سار مفاده ان (كلب) العائلة مريض ولكن يرد عليها بسرعة ان (الكلب) بخير وصحة ،فترد عليه لا ياعزيزي انا لم اقصدك بل اقصد كلبنا الكلب ابن الكلب الذي اهداه لي (ص ،د ،ي ،ق، ي) في عيد ميلادي الاخير ، فقال لزوجته انا توقعت الكلب ابن الادمي !! ، ثم يكمل كلامه ويسأل حرمه المصون! هل هناك ضرورة كي اقدم اليكم بمعنى (اكو داعي اجي الى اوربا اوامريكا اشوف الجلب) فتقاطعه (لا ،لا ) ،فيقول لها اوكي ، اذا دعيني اكمل نضالي وجهادي!! ، لكن زوجته المصون تنهي الاتصال ، والسبب ان صديقها قد وصل !! هذا ما حصل في الاتصال الذي اجراه احد رجال ال ؟! مع حرمه المصون في الخارج!.( من مذكرات سائق سيارة الكوستر فرحان الغضبان ابو غضب).