بقلم رئيس التحرير
رغم انشغال مجلس إدارة نقابة الصحفيين العراقيين بعملها الفني والإداري اليومي في متابعة نشاط السلطة الرابعة وفي تقديم الخدمات
للصحفيين إلا انها لم تنسى أو تبتعد عن هموم ومشاكل الأسرة الصحفية العامة والخاصة وأنا ليست مداحا لنقيب الصحفيين بل اكتب عن واقع عايشته لنقيب الصحفيين الذي يترجم افعاله إلى واقع ملموس وعملي . فهو يتسامح مع من يخطأ في حقه وينسى ويطوي أي خلاف مع أي شخص في الأسرة الصحفية لاعتبارين مهمين.
لأول : اثبت السيد النقيب انه أب للأسرة الصحفية عن طريق التسامح وطيبة القلب والتواضع والهدوء.
الثاني : التصرف بحكمة مع العديد من المشاكل التي تواجه الأسرة الصحفية وكوادرها وكل مايتعلق بالمهنة أمام القرارات الحكومية.
لأول : اثبت السيد النقيب انه أب للأسرة الصحفية عن طريق التسامح وطيبة القلب والتواضع والهدوء.
الثاني : التصرف بحكمة مع العديد من المشاكل التي تواجه الأسرة الصحفية وكوادرها وكل مايتعلق بالمهنة أمام القرارات الحكومية.
وهو يمتص ردود الأفعال بطريقة فنية ومقبولة بالإضافة إلى النجاح الذي حققه في مجال عمله. شكرا من الأعماق لك أيها النقيب وكل الشكر إلى مجلس النقابه والشكر إلى الزميل والأخ العزيز باسم الشيخ والأخ نعمه الربيعي صمام الأمان والشكر موصول للأخ خالد جاسم وناظم الربيعي والاخ الكريم جبار طراد والأخ حسن ويبقى البيت الصحفي عامرًا متألقًا ابوابه مفتوحه كقلوب مجلسه